شلال الاخبار..الخبر لحظة بلحظة

السجن مع وقف التنفيذ لرجل شارك في سرقة مرحاض ذهبي ...

أصدرت محكمة في مدينة أكسفورد البريطانية حُكماً «مع وقف التنفيذ» على «وسيط» متورط في سرقة مرحاض ذهبي بقيمة نحو 6 ملايين دولار سُرق من معرض فني في قصر بلاينهايم.

كيف تسترت الحكومة الفرنسية على فضيحة مياه «نستله»؟

تسترت الحكومة الفرنسية «على أعلى المستويات» على فضيحة تتعلق بمعالجة شركة «نستله» العملاقة للأغذية، للمياه المعدنية بما فيها علامة «بيرييه» التجارية الشهيرة.

سماعات رأس مقاومة للمياه

تكرس شركة «إتش2 أُو أوديو (H2O Audio)» جهودها لدمج قوة الموسيقى بسلاسة داخل مختلف البيئات. ومن الواضح أنها تولي أهمية كبيرة لفكرة مقاومة المياه.

أفضل الساعات الذكية لعام 2025

على مدى السنوات الخمس الماضية، تحوّلت الساعات الذكية إلى واحدة من الكماليات التي لا غنى عنها، إذ تجمع بين الأناقة والخدمات الصحية،

كيف تحمي أجهزتك وخصوصيتك من تطفل المتسللين؟

أصبحت المنازل الذكية جزءاً متزايد الأهمية من حياتنا؛ حيث توفر الراحة والأتمتة والتحكم في جوانب مختلفة من مساحات معيشتنا. ومع ذلك،

«نهائي الدوري الأوروبي»: «يويفا» يحذر الجماهير من ...

حذر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) جماهير فريقي مانشستر يونايتد وتوتنهام من شراء تذاكر غير مصرح بها في نهائي بطولة الدوري الأوروبي.

هل يجب على دمشق رفض دفع ديون الأسد «البغيضة»؟

يثور التساؤل ما إذا كانت الحكومة الجديدة في دمشق ستصبح ملزمة بسداد الديون الضخمة التي تكبدها النظام السابق أثناء الحرب.

البترول: الجهود المبذولة لزيادة الإنتاج ساهمت في ...

أكد وزير البترول كريم بدوي التزام الدولة تجاه الشركاء الأجانب، مشددًا ع ...

اجتماع الجمعية العامة لشركة بدرالدين| خطط طموحة ل ...

اعتمدت شركة بدر الدين للبترول موازنتها لعامي 2024-2025 و2025-2026، وناق ...

خالد الجندى: الحجاب فرض على المرأة بنص القرآن الك ...

أكد الشيخ خالد الجندي، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج لعلهم يفقهون المُذا ...

    تحميل صور الاخبار

    وثيقة داخلية بالامم المتحدة تكشف نوايا ترامب لإضعاف اتفاق عالمي لدعم الدول النامية

    منذ 14 يوم (05-05-2025 15:11:03) (سياسة)
    أظهرت وثيقة داخلية للأمم المتحدة، اطلعت عليها "رويترز"، أن الولايات المتحدة تسعى إلى إضعاف اتفاق عالمي يهدف إلى مساعدة الدول النامية التي تعاني من آثار تغير المناخ وقضايا أخرى.وتعارض إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مسودة إصلاحات للنظام المالي العالمي، تضم إصلاحات تتعلق بالضرائب والتصنيفات الائتمانية ودعم الوقود الأحفوري، بهدف مساعدة الدول النامية. وتريد أيضاً حذف أي إشارة إلى "المناخ" أو "المساواة بين الجنسين" أو "الاستدامة" من المسودة.وتسلط الوثيقة، التي لم يعلن عنها من قبل، الضوء على الطريقة التي تسعى بها إدارة ترمب إلى ترسيخ أجندة "أمريكا أولاً" من خلال وسائل مثل معارضة الجهود الرامية إلى إبطاء تغير المناخ وتعزيز التنوع، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء.ويهدف المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية إلى التأثير على التوجه الاستراتيجي لمؤسسات تمويل التنمية العالمية. ويعقد هذا المؤتمر مرة كل عشر سنوات، وتستضيفه هذا العام إشبيلية بإسبانيا في يونيو.واتفقت الدول في المؤتمر الثالث، على سبيل المثال، على توسيع جهود التعاون الضريبي لتمكين الدول النامية من المساهمة في وضع القواعد، وشاركت أكثر من 140 دولة في هذه العملية حتى مايو الماضي.مقاومة أمريكيةوقال المدير التنفيذي للمعهد الدولي للبيئة والتنمية توم ميتشل: "الهدف من المؤتمر هو جمع زعماء العالم معاً وتحديد القواعد والأولويات الأساسية لتمويل أهداف التنمية على مدى العقد المقبل".وأعد الممثلون الدائمون للمكسيك ونيبال والنرويج وزامبيا لدى الأمم المتحدة مسودة المفاوضات في 11 أبريل بمساعدة الأمانة العامة للأمم المتحدة. وتضمنت المسودة ملاحظات على مواقف 193 دولة شاركت في المناقشات.وتواجه التغييرات الجارية في البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في ما يتعلق بمكافحة تغير المناخ مقاومة من وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت. وأظهرت الوثيقة أن الولايات المتحدة تسعى إلى إضعاف أي جهود إصلاح جديدة.ومن النقاط المحددة التي تشير إلى الإصلاح النظامي، تظهر الوثيقة أن الولايات المتحدة تريد حذف الإشارة إلى "حزمة إصلاحات" تتعلق بالتنمية المستدامة، واستبدال سطر يعد "بالالتزام بإصلاح الهيكل المالي الدولي" بتعهد "بالاعتراف بضرورة تعزيز مرونته وفعاليته في مواجهة التحديات والأزمات الحالية والمستقبلية".وتشير مثل هذه التغييرات في الصياغة إلى درجة الالتزام المشترك، الذي يمكن من خلاله دعم مسأله اتخاذ إجراءات في المحادثات المستقبلية أو التقاعس عن ذلك.وقالت فلورنسيا سوتو نينيو، المتحدثة باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في رسالة بالبريد الإلكتروني لـ"رويترز" إن الأمين العام أقر بضرورة التغلب على التحديات العديدة قبل المؤتمر، لكنه حث "كل الدول على الجلوس على الطاولة في إشبيلية والتركيز على الحلول".ورغم أن موقف الولايات المتحدة من التنمية أصبح أكثر صرامة في عهد ترمب، تظهر وثيقة التفاوض أنه لا يزال هناك دعم لجهود، مثل عمل البلدان النامية بشكل أوثق مع القطاع الخاص وتشجيع الابتكار والوعي المالي.تغير المناخومن بين الأهداف الرئيسية للإصلاحات العالمية، العمل على تقديم مساندة أفضل للدول الفقيرة في مواجهة الكوارث الطبيعية المتفاقمة بسبب تغير المناخ، وتعزيز التنمية الاقتصادية باستخدام الطاقة منخفضة الكربون بدلاً من الوقود الأحفوري التقليدي.وانسحب ترامب من اتفاقية باريس للمناخ، وخفض المساعدات التنموية الخارجية المقدمة من الولايات المتحدة بأكثر من 80%، في إطار إصلاح حكومي يقوده الملياردير إيلون ماسك، وشن أيضاً حرباً تجارية لها تداعيات على العديد من الدول الفقيرة.وتشمل بنود الوثيقة التي تعارضها الولايات المتحدة دعوة الدول لمناقشة "رسوم تضامن عالمية"، ربما تتضمن فرض ضريبة على الأنشطة الملوثة بشدة أو على فائقي الثراء لتمويل التنمية المستدامة.ويمكن طرح تلك الرسوم في مفاوضات الأمم المتحدة بشأن الضرائب هذا العام، مما سيدعم فريق عمل تقوده فرنسا وكينيا وبربادوس يهدف إلى تطبيق تلك الضريبة بين مجموعات أصغر من الدول. وعارضت ذلك دول أخرى منها روسيا والصين.وتشير الوثيقة إلى أن الولايات المتحدة تسعى أيضاً إلى حذف فقرة تدعو الشركات إلى دفع ضرائب للدول المستضيفة للنشاط الاقتصادي، وفقرة بشأن مساعدة الدول النامية على تعزيز الشفافية الضريبية، وواحدة حول الإلغاء التدريجي للدعم غير الفعال للوقود الأحفوري.وتواجه العديد من أفقر دول العالم ارتفاعاً في الديون وتكاليف إعادة الإعمار بعد عواصف كارثية، ورغم ذلك تظهر الوثيقة أن الولايات المتحدة تسعى لحذف فقرة حول إصلاح منظومة التصنيف الائتماني.وتشمل جهود الإصلاح حث وكالات التصنيف على اتباع نهج أكثر مرونة مع الدول الفقيرة التي تعيد هيكلة ديونها طواعية للاستثمار في المشروعات الخضراء.ووفقاً للوثيقة تعارض الولايات المتحدة أيضاً الالتزام بضمان حصول الدول على "تمويل كافٍ ومستمر بشروط مناسبة للحماية الاجتماعية وغيرها من الإنفاق الاجتماعي الأساسي خلال الصدمات والأزمات".ولدى الولايات المتحدة نفوذ كبير بصفتها المساهم الأكبر في البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، لكنها تراجع حالياً دورها في المؤسستين، ومن المرجح أن تشهد مسودة الاتفاق المزيد من التعديلات مع استمرار المفاوضات خلال مايو، قبل التوصل إلى توافق حول وثيقة نهائية في منتصف يونيو.ويشكل الموقف الأمريكي عامل ضغط على الدول الأخرى لقبول اتفاق هزيل، إذ تهدف المحادثات إلى التوصل إلى اتفاق بإجماع الآراء.

    تابعونا..