شلال الاخبار..الخبر لحظة بلحظة

بعد تقرير الوظائف... ترمب يضغط على باول لخفض الفا ...

حثّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الجمعة، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على خفض أسعار الفائدة بنقطة مئوية كاملة.

دمار واسع في ضاحية بيروت... وإسرائيل تهدد بضربات ...

في وقت تتواصل فيه الاتصالات والجهود اللبنانية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية، توعّدت تل أبيب بمواصلة شنّ ضرباتها على مناطق لبنانية.

بعد تقرير الوظائف... ترمب يضغط على باول لخفض الفا ...

حثّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الجمعة، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول على خفض أسعار الفائدة بنقطة مئوية كاملة.

سلوفينيا: سنضغط على بروكسل لضمان عدم تطبيق العقوب ...

قالت سلوفينيا، العضو في الاتحاد الأوروبي، إنها ستضغط على بروكسل من أجل استخدام سلطتها لضمان عدم تطبيق العقوبات الأمريكية ضد المحكمة الجنائية الدولية في أوروبا.وأبدى الاتحاد اليوم دعمه للمحكمة بعد أن ...

الشركات الأمريكية تضيف 139 ألف وظيفة جديدة في ماي ...

أضافت الشركات الأمريكية 139 ألف وظيفة في شهر مايو الماضي، رغم حالة الغموض الناجمة عن الحروب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقالت وزارة العمل، إن معدل التوظيف تراجع من 147 ألف وظيفة ...

ترك 9 بطولات.. ماذا قدم زيزو مع الزمالك قبل انتقا ...

أعلن النادي الأهلي مساء اليوم الجمعة التعاقد مع أحمد مصطفى السيد زيزو لاعب نادي الزمالك السابق لمدة 4 سنوات قادمة.ومن المقرر أن يبدأ زيزو مهمته مع الأهلي من بطولة كأس العالم للأندية 2025 المقرر إقامت ...

الزمالك يرد على لقطة «زيزو» في الجزيرة بتعليق مفا ...

رد نادي الزمالك على لقطة أحمد سيد زيزو لاعب الأهلي الجديد، والذي انتقل من القلعة البيضاء إلى الغريم التقليدي في صفقة انتقال حر. وانتهى عقد زيزو مع الزمالك، بنهاية الموسم المنصرم، والذي كان آخره بمواج ...

تباطؤ نمو الوظائف في أميركا يمنح «الفيدرالي» مساح ...

تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة في مايو وسط رياح معاكسة ناجمة عن عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية.

ولي العهد السعودي يستقبل رئيس الوزراء الباكستاني. ...

استقبل الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، في مكتبه بقصر منى، الجمعة، رئيس الوزراء الباكستاني محمد شهباز شريف.

الفقر يؤثّر في خلايا الطفولة... حين تشيخ الحياة ب ...

الأطفال من الخلفيات الفقيرة أكثر عرضة لمعاناة عيوب بيولوجية مثل الشيخوخة المُبكرة مقارنةً بأقرانهم الأثرياء.

    تحميل صور الاخبار

    تيك توك جيل جديد بين الإبهار والمحتوى الهادف في زمن "الترند"

    منذ 35 يوم (02-05-2025 12:00:00) (تكنولوجيا)
    وسط الطفرة الرقمية الهائلة التي يشهدها العالم، يبرز جيل “التيك توك” كواحد من أكثر الأجيال ارتباطًا بالتكنولوجيا وأدوات التعبير السريع، استطاع الشباب من خلال هذه المنصة أن يعيدوا تعريف مفاهيم الإبداع والانتشار، عبر مقاطع قصيرة تختزل المشاعر والأفكار في ثوانٍ معدودة، ورغم أن “تيك توك” وفر لهم مساحة غير مسبوقة لعرض مواهبهم الفنية والثقافية والابتكارية، إلا أن هذه الحرية المطلقة حملت في طياتها العديد من التحديات، أهمها الوقوع في فخ السطحية والمحتوى الفارغ من القيمة.اعتمد الكثير من صناع المحتوى على الإبهار السريع بدلاً من العمق، في محاولة لجذب أكبر عدد ممكن من المشاهدات والإعجابات، وانتشرت ظواهر مثل التحديات السطحية، والمقالب المفتعلة، والمحتوى الذي يخاطب الغرائز أكثر مما يخاطب العقول، وأمام سهولة الإنتاج والاستهلاك، بات بعض المستخدمين يبحثون فقط عن الشهرة اللحظية، دون الالتفات إلى التأثير البعيد المدى لما يقدمونه من رسائل ضمنية، قد تسهم في تشكيل وعي أجيال بأكملها.في المقابل، برز على “تيك توك” محتوى آخر أكثر جدية وعمقًا، صنعه شباب أدركوا أن المنصة ليست مجرد أداة ترفيهية، بل وسيلة لبناء جمهور واعٍ ومثقف، ظهر ذلك جليًا من خلال مقاطع تقدم نصائح علمية مبسطة، ودروسًا تعليمية، ومواهب فنية في الموسيقى والرسم والتمثيل، هذا النوع من المحتوى أثبت أن الشباب قادرون على تقديم الإبداع الحقيقي حين تتوفر لهم الأدوات المناسبة، والدافع الصحيح للتأثير الإيجابي.يعيش جيل "التيك توك" اليوم حالة من التناقض بين الرغبة في الظهور السريع، وبين الحاجة إلى تقديم محتوى يحمل رسالة.فالضغط الناتج عن خوارزميات الانتشار، التي تفضل التفاعل اللحظي، يدفع الكثيرين إلى تقديم ما هو سهل الاستهلاك، حتى لو كان ذلك على حساب الجودة، ومع تزايد المنافسة المحتدمة على جذب الانتباه، بات كثير من صناع المحتوى يفضلون "الترند" على حساب القيمة، مما أدى إلى تسطيح كثير من النقاشات والظواهر الثقافية.ومع ذلك، فإن المسئولية لا تقع فقط على صناع المحتوى، بل تمتد أيضًا إلى الجمهور الذي يستهلك هذا المحتوى دون تفكير نقدي.فتفضيل المشاهدين للمواد الخفيفة والسريعة يشجع انتشارها على حساب الأعمال الأكثر جدية، وهنا تبرز أهمية بناء ثقافة رقمية جديدة تشجع على التفكير النقدي، وتدعم المحتوى الجاد والمفيد، بدلاً من الانسياق الأعمى وراء كل ما هو شائع.في النهاية، يبقى جيل "التيك توك" صورة معقدة لواقعنا الرقمي، بكل ما يحمله من تناقضات بين الإبداع الأصيل والسطحية الخادعة، وما بين هذين النقيضين، تظل الفرصة قائمة لإعادة توجيه البوصلة نحو محتوى أكثر وعيًا ومسؤولية، يليق بجيل يمتلك إمكانيات هائلة، لكنه يحتاج إلى الوعي بكيفية توظيفها لخدمة مستقبله ومستقبل مجتمعه.

    تابعونا..