شلال الاخبار..الخبر لحظة بلحظة

سون قائد توتنهام يقدم شكوى بعد ادعاء امرأة بالحمل ...

قالت الوكالة المسؤولة عن أعمال سون هيونغ مين قائد توتنهام هوتسبير، الخميس، إنه تقدم بشكوى إلى شرطة كوريا الجنوبية، زاعماً أنه كان ضحية لمحاولة ابتزاز.

نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الإريتري «أسماء وسم ...

تمكن الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة أمس، من فصل التوأم الملتصق الإريتري «أسماء وسمية»، وذلك بمستشفى الملك عبد الله التخصصي.

المدافع الإنجليزي داير متحمس لتجربته الجديدة مع م ...

ينضم المدافع الإنجليزي إريك داير إلى نادي موناكو الفرنسي عقب انتهاء عقده مع بايرن ميونخ الألماني في الأول من يوليو

زيلينسكي من أنقرة: الوفد الروسي إلى تركيا «مهزلة»

انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الخميس)، الوفد الذي أرسلته روسيا إلى إسطنبول لإجراء مباحثات مع كييف سعياً للتوصل الى تسوية للحرب.

تراجع عوائد سندات منطقة اليورو وسط ترقب بيانات أم ...

تراجعت عوائد سندات منطقة اليورو، الخميس، مع ترقب المستثمرين بيانات أميركية حاسمة ستصدر لاحقاً؛ لتحديد اتجاه أكبر اقتصاد في العالم.

السعودية... تدشين أول مصنع لـ«هيونداي» في الشرق ا ...

وضع وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودية، بندر الخريف، حجر الأساس لمصنع «هيونداي الشرق الأوسط لصناعة المحركات» في «مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات».

باكستان تدعو إلى التحقيق في «السوق السوداء» النوو ...

طالبت باكستان بـ«تحقيق معمّق» في البرنامج النووي للهند، متّهمةً جارتها بإقامة «سوق سوداء للمواد الحسّاسة مزدوجة الاستخدام».

أحداث السويداء تكشف عن علاقة قسد بتشكيلات درزية م ...

لا تفوت "قسد" الفرصة لاستثمار أي خلاف خاصة بين الحكومة والدروز لتأكيد أنها الخيار الأفضل لسوريا، الأمر الذي يستلزم تسليط الضوء على دورها وعلاقاتها مع بعض الفاعلين الدينيين والعسكريين بالسويداء.

وسط النزاع مع "باريك غولد"..سلطات مالي تتجه إلى ت ...

في خطوة توصف بالخطِرة، وتؤدي إلى مزيد من التوتّر مع المستثمرين الأجانب، بدأت السلطات الانتقالية في مالي اتخاذ إجراءات فعلية لتشغيل منجم "لولو- غونكوتو" لتعدين الذهب التابع لشركة "باريك غولد الكندية".

ترامب من قاعدة العديد: زيارتي للمنطقة تاريخية وجا ...

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه يعتزم رفع رواتب ضباط وأفراد القوات المسلحة، قائلا إنه تمكن من القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية في أسبوعين فقط.

    تحميل صور الاخبار

    الطفل حجازي.. إسرائيل سرقت عينه والحصار فاقم معاناته

    منذ 24 يوم (21-04-2025 11:05:18) (سياسة)
    - المخلفات الحربية الإسرائيلية غير المنفجرة تشكل تحديا لفلسطينيين عادوا لمناطق سكناهم- الطفل محمد حجازي: كنت ألعب مع الأطفال.. لعبت بشيء فانفجر بوجهي- والد محمد: عينه اليسرى بحاجة لمعجزة طبية لإنقاذها وذلك يتطلب سفرا عاجلا للخارج لم يعد الطفل الفلسطيني محمد حجازي يرى النور منذ أن مزقت عينيه إحدى مخلفات جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعدما التقطها عفويا أمام منزله شبه المدمر شمال قطاع غزة مطلع مارس الماضي، وذلك ضمن فصول المأساة المتواصلة التي يعيشها الأطفال تحت وطأة الإبادة الإسرائيلية.وسط أزقة مخيم جباليا يكافح خالد حجازي، أب الطفل محمد لتجاوز آثار الفاجعة، بعدما أدى الانفجار إلى فقدان طفله عينه اليمنى بالكامل، وتهديد عينه اليسرى بمصير مشابه ما لم يتم نقله للعلاج العاجل خارج القطاع.** حين وقعت الكارثةيعيش حجازي (7 أعوام) مع عائلته في ظروف مأساوية، ويحاول والده قدر المستطاع احتواء آلامه وتوفير بعض الطمأنينة له، إلا أن وقع الكارثة ما زال حاضرا في كل تفاصيل يومهم.وفي قطاع غزة الذي يشهد إبادة جماعية، لا تزال المخلفات الحربية والقذائف غير المنفجرة تشكل خطرا داهما على حياة الفلسطينيين، وتهدد بحصاد مزيد من الأرواح وإحداث إعاقات دائمة، وسط غياب أي معدات أو إمكانات للتعامل معها.وعن تفاصيل الحادثة في مارس الماضي، كان محمد يلعب مع أصدقائه أمام المنزل حين صادف جسما غريبا على الأرض.بدافع الفضول، أمسك به فانفجر بين يديه، ليفقد على الفور عينه اليمنى بالكامل، فيما تعاني عينه اليسرى من مضاعفات خطيرة قد تؤدي لفقدانها أيضا.وبصوت يملؤه الألم، يقول الطفل للأناضول: "كنت ألعب مع الأطفال، لعبت بشيء فانفجرت بوجهي قنبلة"، موضحا أنه بعد إصابته أدرك أن والده سمع صوت الانفجار وأسرع لنقله إلى المستشفى.** لعب فصار ضحيةوعن الحادثة يقول خالد للأناضول: "كان مثل أي طفل ذهب ليلعب أمام بيتنا المدمر، وفجأة دوى انفجار، نزلت لأجده مغطى بالدماء، المشهد كان صعب".وأضاف: "نقلناه بسرعة إلى المستشفى، لكن بسبب نقص الأدوية والمعدات، اضطررنا لتحويله إلى مستشفى آخر، حيث خضع لعملية استئصال عينه اليمنى، ولا تزال حالته خطيرة".وأشار إلى أن العين اليسرى لمحمد بحاجة إلى ما وصفه بـ"معجزة طبية" لإنقاذها، وهو ما يتطلب سفرا عاجلا خارج غزة، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي والإبادة.وأوضح أن ابنه إذا لم ينقل لتلقي العلاج خلال وقت قريب، سيفقد البصر في عينه الأخرى أيضا.وأكد أن محمد لم يعد قادرا على اللعب أو الدراسة، ويواجه صعوبة في التفاعل مع من حوله بسبب فقدان البصر والصدمات النفسية التي يعاني منها.وقال: "بعد الحادث لم يعد يفارقني، يرتعب من أصوات القصف، خاصة في الليل، حالته النفسية تزداد سوءا، وهو دائم التعلق بي ويخشى أن يبتعد عني ولو للحظات".** سباق مع الزمنووجه الأب نداء إلى منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الحقوقية والطبية الدولية، للإسراع في نقل طفله للعلاج خارج القطاع قبل أن يفقد بصره بالكامل.وأضاف: "أتمنى أن أراه يرى من جديد بعينه اليسرى، أن يعود لحياته الطبيعية، ويلعب ويعتمد على نفسه كأي طفل".وفي 2 مارس، أغلقت إسرائيل معابر غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما تسبب في تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية.ولا يوجد رقم دقيق لعدد الفلسطينيين الذين أصيبوا أو لقوا مصرعهم بسبب مخلفات جيش الاحتلال الإسرائيلي التي انفجرت لاحقا.وتُشكل المخلفات الحربية التي تركها جيش الاحتلال الإسرائيلي عقب الانسحاب من قطاع غزة والتي لم تنفجر، تحديا للفلسطينيين الذين عادوا لتلك المناطق.وتشمل المخلفات ذخائر وعبوات منفجرة وأخرى غير منفجرة وأجزاء من أسلحة وصواريخ حربية، وتمثل خطرا مستمرا على سلامة الفلسطينيين.ومنذ 7 أكتوبر 2023 دمر وأحرق جيش الاحتلال الإسرائيلي 38 مستشفى وأخرجها عن الخدمة، وسط نقص حاد بالأدوية والمعدات الطبية، بحسب آخر إحصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.كما أخرجت الغارات الإسرائيلية 81 مركزا صحيا عن الخدمة بشكل كامل، إلى جانب تدمير 164 مؤسسة طبية أخرى.وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

    تابعونا..