نجحت مصر بشكل نهائي في زراعة الأقطان قصيرة التيلة شرق العوينات ، مما يفتح المجال للتوسع في زراعته العام المقبل لنحو 50 ألف فدان.. تعرف على أهمية التوسع في زراعة تلك النوعية من الأقطان.1. تقليل فجوة الاستيراد: مصر تستورد كميات كبيرة من القطن قصير التيلة لتلبية احتياجات الصناعة المحلية، خاصة في إنتاج الغزول والأقمشة، لذا التوسع فى زراعته يقلل من تكلفة الاستيراد بنحو 2 مليار دولار سنويا.2. تنشيط الصناعات النسيجية: القطن قصير التيلة يُستخدم بشكل أساسي في إنتاج الملابس الجاهزة والمفروشات، وهو عنصر أساسي في دعم قطاع الغزل والنسيج المصري.3. زيادة الإنتاجية: القطن قصير التيلة يحتاج إلى فترة زراعة قصيرة ويتميز بإنتاجية عالية، ما يجعله مناسبًا لتلبية الطلب المحلي والدولي.4. تنويع المحاصيل الزراعية: التوسع في زراعته يُسهم في تقليل الاعتماد على المحاصيل التقليدية، ويوفر فرصًا لتحقيق مكاسب اقتصادية سريعة.5. دعم خطط التصدير: إنتاج القطن قصير التيلة بجودة عالية قد يُعزّز صادرات مصر من الأقمشة والملابس الجاهزة.6- من أكثر الدول المنتجة الصين: أكبر منتج عالميًا للقطن قصير التيلة، وتستخدمه بشكل كبير في الصناعات النسيجية المحلية.7- الهند: تُعتبر من أبرز المنتجين والمُصدرين للأقطان قصيرة التيلة، وتُركز على الأسواق الآسيوية والأفريقية.8- الولايات المتحدة الأمريكية: تُصدّر كميات ضخمة من القطن قصير التيلة إلى الأسواق العالمية، خاصة آسيا وأوروبا.9- باكستان: تُنتج كميات كبيرة من القطن قصير التيلة لدعم صناعة النسيج المحلية والصادرات.10- أوزبكستان: من بين أكبر منتجي القطن عالميًا وتُركّز على إنتاج الأقطان القصيرة.